أعلن مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبدالله العمرو، نجاح خطة الدفاع المدني في حالات الطوارئ خلال شهر رمضان في مرحلتها الأولى، بعد توفير متطلبات تنفيذها على أكمل وجه لتعزيز عوامل السلامة والأمن لضيوف الرحمن من المعتمرين والزوار.
ولفت إلى أن الدفاع المدني مستمر في مراقبة ومتابعة والكشف على مساكن المعتمرين وأي مواقع يسلكها المعتمرون في مناطق الشعائر أو الطرق المؤدية لها وكذلك المساكن، مشددا على الجانب الوقائي والتوعية بتطبيق متطلبات السلامة والتأكد من أنظمة الإنذار وأنظمة الإطفاء مخارج الطوارئ ومدى سلامتها، وكذلك سلوكيات الأشخاص الموجودين في هذه المواقع.
وقال الفريق العمرو عقب استعراضه (الثلاثاء)، سير العمل في تنفيذ الخطة التفصيلية للطوارئ في مكة المكرمة خلال شهر رمضان الجاري «نناقش الآن المرحلة القادمة وما هي الإجراءات التي يجب أن تؤخذ في الاعتبار، والوقوف على المكتسبات التي تحققت خلال تنفيذ المرحلة الأولى، من خلال وقوفنا على ما أنجز ونحن راضون عن تنفيذ بنود ومتطلبات وإجراءات الخطة في الفترة الماضية ونناقش المراحل القادمة وما يجب القيام به على ضوء ما حدد لهذه الخطة من مهام ومسؤوليات».
واستمع إلى شرح تفصيلي قدمه مدير الدفاع المدني في منطقة مكة المكرمة اللواء سالم المطرفي، أكد خلاله انتهاء المرحلة الأولى من الخطة التي شملت إجراء الكشف الوقائي على جميع منشآت إسكان المعتمرين والمراكز التجارية والأسواق ومحطات الوقود والمستودعات وشبكة الأنفاق والمطاعم من خلال أكثر من 700 جولة ميدانية، إضافة إلى رفع درجة جاهزية جميع مراكز الدفاع المدني للتعامل مع كافة المخاطر الافتراضية التي تم رصدها وتحليلها واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية للحد من وقوعها، ونشر عدد كبير من وحدات الإطفاء والإنقاذ والإسعاف وفرق التدخل السريع والدراجات النارية في مواقع محددة بدقة لسرعة مباشرة البلاغات عن الحوادث ولاسيما في المنطقة المركزية.
وأوضح اللواء المطرفي أن جميع أعمال المرحلة الأولى من تنفيذ الخطة العامة للطوارئ بالعاصمة المقدسة في رمضان تمت وفق ما خطط لها، حيث لم تسجل أي حوادث أو حالات تذكر.
ولفت إلى أن الدفاع المدني مستمر في مراقبة ومتابعة والكشف على مساكن المعتمرين وأي مواقع يسلكها المعتمرون في مناطق الشعائر أو الطرق المؤدية لها وكذلك المساكن، مشددا على الجانب الوقائي والتوعية بتطبيق متطلبات السلامة والتأكد من أنظمة الإنذار وأنظمة الإطفاء مخارج الطوارئ ومدى سلامتها، وكذلك سلوكيات الأشخاص الموجودين في هذه المواقع.
وقال الفريق العمرو عقب استعراضه (الثلاثاء)، سير العمل في تنفيذ الخطة التفصيلية للطوارئ في مكة المكرمة خلال شهر رمضان الجاري «نناقش الآن المرحلة القادمة وما هي الإجراءات التي يجب أن تؤخذ في الاعتبار، والوقوف على المكتسبات التي تحققت خلال تنفيذ المرحلة الأولى، من خلال وقوفنا على ما أنجز ونحن راضون عن تنفيذ بنود ومتطلبات وإجراءات الخطة في الفترة الماضية ونناقش المراحل القادمة وما يجب القيام به على ضوء ما حدد لهذه الخطة من مهام ومسؤوليات».
واستمع إلى شرح تفصيلي قدمه مدير الدفاع المدني في منطقة مكة المكرمة اللواء سالم المطرفي، أكد خلاله انتهاء المرحلة الأولى من الخطة التي شملت إجراء الكشف الوقائي على جميع منشآت إسكان المعتمرين والمراكز التجارية والأسواق ومحطات الوقود والمستودعات وشبكة الأنفاق والمطاعم من خلال أكثر من 700 جولة ميدانية، إضافة إلى رفع درجة جاهزية جميع مراكز الدفاع المدني للتعامل مع كافة المخاطر الافتراضية التي تم رصدها وتحليلها واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية للحد من وقوعها، ونشر عدد كبير من وحدات الإطفاء والإنقاذ والإسعاف وفرق التدخل السريع والدراجات النارية في مواقع محددة بدقة لسرعة مباشرة البلاغات عن الحوادث ولاسيما في المنطقة المركزية.
وأوضح اللواء المطرفي أن جميع أعمال المرحلة الأولى من تنفيذ الخطة العامة للطوارئ بالعاصمة المقدسة في رمضان تمت وفق ما خطط لها، حيث لم تسجل أي حوادث أو حالات تذكر.